استوديو “فاينال بوينت”: تجسيد التراث الإماراتي في صور تذكارية
تجربة التقاط صورة تذكارية حديثة تجمع بين مشاهد من تراث ومكونات البيئة الطبيعية الإماراتية القديمة في معرض الصيد والفروسية، يقدمها استوديو “فاينال بوينت” للجمهور الزائر للمعرض في تجربة تمثل نجاح الشباب الإماراتي في الحفاظ على تراث وطنهم.
يقول “سيف العبيدلي”، المدير التنفيذي للأستوديو، إنهم انطلقوا بفكرة عملهم تحت شعار المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “من ليس له ماضٍ ليس له حاضر”، بهدف إبراز تراث الإمارات من خلال الصور التذكارية الحديثة.
وأشار إلى أنهم قاموا بتصميم استوديو تراثي كامل داخل أجنحة المعرض، يتضمن ديكور حي مكوناته من جريد النخل يتوسطه لوحة صورة تحمل ذكرى تأسيس اتحاد دولة الإمارات، ومكونات تقليدية من الفوانيس القديمة المزينة بأدوات استخدمها الأجداد في حياتهم اليومية والمصنوعة من الخوص، والمجالس الخشبية المزينة بزخارف تحمل فنون تقليدية متوارثة.
وأضاف أنهم يوفرون للزوار فرصة التقاط صور تذكارية وسط ملامح التراث الإماراتي، حيث يمكنهم توثيق لحظاتهم وكأنهم عادوا للزمن الماضي بكل تفاصيله.
وأوضح قائلاً إنهم كفنانين مهتمين بالتوثيق والتصوير الحديث، يعتزون بماضيهم ولا ينسونه، ويفخرون بأنهم شباب يسلطون الضوء على تراث دولتهم ويعرضونه في أهم الفعاليات وهى معرض الصيد والفروسية. وأشار إلى أن زوارهم من جميع أنحاء العالم يحضرون لالتقاط صور في الاستوديو التراثي، وتتم طباعة الصور على الفور وتسليمها للزوار مع تذكارات ترمز للإمارات.
تجربة التقاط صورة تذكارية حديثة تجمع بين مشاهد من تراث ومكونات البيئة الطبيعية الإماراتية القديمة في معرض الصيد والفروسية، يقدمها استوديو “فاينال بوينت” للجمهور الزائر للمعرض في تجربة تمثل نجاح الشباب الإماراتي في الحفاظ على تراث وطنهم.
يقول “سيف العبيدلي”، المدير التنفيذي للأستوديو، إنهم انطلقوا بفكرة عملهم تحت شعار المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان “من ليس له ماضٍ ليس له حاضر”، بهدف إبراز تراث الإمارات من خلال الصور التذكارية الحديثة.
وأشار إلى أنهم قاموا بتصميم استوديو تراثي كامل داخل أجنحة المعرض، يتضمن ديكور حي مكوناته من جريد النخل يتوسطه لوحة صورة تحمل ذكرى تأسيس اتحاد دولة الإمارات، ومكونات تقليدية من الفوانيس القديمة المزينة بأدوات استخدمها الأجداد في حياتهم اليومية والمصنوعة من الخوص، والمجالس الخشبية المزينة بزخارف تحمل فنون تقليدية متوارثة.
وأضاف أنهم يوفرون للزوار فرصة التقاط صور تذكارية وسط ملامح التراث الإماراتي، حيث يمكنهم توثيق لحظاتهم وكأنهم عادوا للزمن الماضي بكل تفاصيله.
وأوضح قائلاً إنهم كفنانين مهتمين بالتوثيق والتصوير الحديث، يعتزون بماضيهم ولا ينسونه، ويفخرون بأنهم شباب يسلطون الضوء على تراث دولتهم ويعرضونه في أهم الفعاليات وهى معرض الصيد والفروسية. وأشار إلى أن زوارهم من جميع أنحاء العالم يحضرون لالتقاط صور في الاستوديو التراثي، وتتم طباعة الصور على الفور وتسليمها للزوار مع تذكارات ترمز للإمارات.