مصر تُطلق العنان لإمكانياتها في السياحة العلاجية وتستهدف 346 مليار دولار سنويًا بحلول 2030
شارك الدكتور أحمد السبكي، رئيس الهيئة العامة للرعاية الصحية، في المؤتمر التحضيري للمؤتمر الدولي للسياحة العلاجية، والذي يُعدّ نقطة انطلاقٍ هامةً لتعزيز مكانة مصر كوجهةٍ مميزةٍ للسياحة العلاجية.
رعايةٌ سياسيةٌ ودعمٌ شامل:
يُحظى ملف السياحة العلاجية برعايةٍ ودعمٍ من الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، إيمانًا بأهميته في تعزيز الاقتصاد الوطني وتحقيق التنمية المستدامة.
مشاركةٌ فعالةٌ من مختلف القطاعات:
يشارك في المؤتمر مختلف قطاعات الدولة، من القطاعات الحكومية والخاصة والأهلية، إيمانًا بمفهوم الدولة الشامل وتضافر جهود الجميع لإنجاح هذا الملف.
القطاع الخاص شريكٌ أساسي:
يُلعب القطاع الخاص دورًا هامًا في جذب المزيد من الوافدين للعلاج، من خلال الاستثمار في المنشآت الصحية وتقديم خدماتٍ عالية الجودة.
خبراءٌ وعلماءٌ مصريون على مستوى العالم:
تُعدّ مصر موطنًا للعديد من الخبراء والعلماء في المجال الطبي، مما يُشكل ميزةً تنافسيةً قويةً في جذب السياح العلاجيين.
بنيةٌ تحتيةٌ متطورةٌ وخدماتٌ عالية الجودة:
تُقدم مصر بنيةً تحتيةً متطورةً في مجال السياحة العلاجية، من مستشفياتٍ حديثةٍ مُجهزة بأحدث التقنيات، وأطباءٍ ذوي خبراتٍ واسعة.
اعتمادٌ دوليٌّ للمنشآت الصحية المصرية:
حصلت العديد من المنشآت الصحية المصرية على الاعتماد القومي GAHAR والمعترف بها دوليًا من منظمة الإسكوا العالمية، مما يؤكد على جودة الخدمات الصحية في مصر.
سوقٌ ضخمٌ وفرصٌ واعدة:
يُقدر حجم سوق السياحة العلاجية بأكثر من 115 مليار دولار سنويًا، ومن المتوقع أن يصل إلى 346 مليار دولار بحلول عام 2030، مما يُقدم فرصًا هائلةً لنمو هذا القطاع في مصر.
تعاونٌ دوليٌّ لتعزيز السياحة العلاجية:
يُشهد المؤتمر توقيع العديد من بروتوكولات التعاون والتعاقدات مع شركات التأمين الطبي الدولية وشركات التسفير العلاجي، مما سيسهم في زيادة موارد الدولة من النقد الأجنبي وتعظيم نمو الاقتصاد المصري.
منصةٌ مثاليةٌ للتحالف بين القطاعين الحكومي والخاص:
يُعدّ المؤتمر منصةً مثاليةً للتحالف بين مستشفيات القطاع الحكومي والخاص، مما سيساهم في تقديم خدماتٍ متكاملةٍ للسياح العلاجيين.
استعدادٌ قويٌّ للمؤسسات الصحية:
تُؤكد مصر على أهمية استعداد المؤسسات الصحية بشكلٍ جيدٍ للسياحة العلاجية والحصول على الاعتمادات القومية والدولية للجودة.